ما هو الجن المسلم وكيف يختار الانسان "الجن المسلم العاشق"
اسالوا ما شئتم عن الجن المسلم او عن عالم الجن
اولاً :
لماذا المعالج بالجان المسلم اذا لم يستطع علاج الشخص بسبب او باخر وخاصه اذا كان الجان الذي بالمريض اقوى من الجان الذي مع المعالج لا يقول بانه لا يستطيع علاجه ؟
لان بعض المعالجين المخاوين يطلب من المريض ان ياتي اليه كل مرة وفي نهاية الامر اما ان يقول له لقد شفيت او يقول له لا يوجد بك شي وفي الحقيقة ما زال المريض يعاني .. ( بمعنى لا يقول الحق كما ينبغي )
ــــــــــــــــــــــــــ
ثانياً :
كيف تضمن صلاح الجان الذين معك وانت لا تراهم ..
لانهم قد يغيبونك لفعل امور محرمه انت لا تكون واعي لها.. بالنهاية تعتقد انك لم تفعل اي امر محرم لانك كنت لا تعي شيء بوقتها.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
ثالثاً:
هل الشخص عندما يقراء القران والرقية الشرعية يؤذي الجان بمعنى انه يجعل خاصية من خصائص الجان او قدرة من قدراته معطوبة وللأبد. هل وقع مثل ذلك في اي شيطان او جان وعطب للأبد .. او يكون العطب مؤقت.
............
نحن كمسلمون لدينا أصول لديننا وهذه الأصول تتمثل في الكتاب والسنة بفهم السلف الصالح فهذا لا يختلف فيه من وفقه الله تعالى لطريقه المستقيم ولو مع نفسه.
أولا أخي: وسمت موضوعك فقلت (ما هو الجن المسلم) فهل تعلم أخي الكريم أن كلمة (ما) تستخدم في العربية لغير العاقل، فكان ينبغي عليك أن تقول (من هو الجن المسلم)، ثم كان عليك التعريف بمن هو الجن المسلم من الكتاب والسنة الصحيحة التي زعمت حفظها ثم بعد ذلك تتطرق لتعريف الجن من كتب اللغة لتثبت لنا أنك فاهم أولا ولديك من أدوات الإجتهاد ما تستطيع أن ترد به الشبهات عن نفسك ودينك.
ثم شرعت أخي في التعريف بنفسك وصدقك ونحن لا نكذبك ولكن نذكرك بقول الله تعالى: (فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى) النجم
وشرعت تقول أنك على سلفية وسنة وهذا لا يخفى ما فيه من تزكية لنفسك فالخوارج والقدرية وبقية إثنين وسبعون فرقة يظنون أنهم أهل الحق وليس أهل زيغ وضلال
وقلت: (أنك هنا لتعرفنا الحق من الباطل)، فاعلم علمنا الله وإياك أننا هنا طلبة علم شرعي فإن كنت من أهل العلم فبين بالدليل الدامغ من الكتاب والسنة بشرط فهم السلف الصالح ما تريد أن تظهره وليس برأيك واجتهادك
قلت: (إن الله سيحاسبك) والله عز وجل قال: (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا) المائدة، فهل لديك ما تعلمنا من الإسلام بالدليل، واعلم أخي الكريم أن الله لم يكلفك فاسترح فقد قال لرسوله الكريم (ليس عليك هداهم) البقرة وقال: (إنك لا تهدي من أحببت) القصص وقال: (لعلك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين) الشعراء وقال: (لست عليهم بمسيطر) الغاشية، فاسترح أخي الكريم فإن الله لا يكلف نفسا إلا وسعها ولن يحاسبك بما لم يكلفك.
قلت: في موضوع أخر أنك تقرأ القرآن (آية النور) لمدة (21) يوم متواصلة فنستطيع أن نرى الجن، وهنا أخي مكمن الخطر على عقيدة كل مسلم فالساحر يقرأ القرآن بنية العبادة لغير الله فيأتيه الشيطان ويخدمه والمسلم يقرأ القرآن بنية العبادة لله الواحد القهار فينصرف عنه الشيطان، فاعلم أخي الكريم أن للعبادة شرطان الشرط الأول: إخلاص النية في هذه العبادة أن تكون خالصة لله تعالى ودليلها كما تعلم في صدر البخاري الذي زعمت حفظه قول رسول الله (إنما الأعمال بالنيات) متفق عليه من حديث عمر رضي الله عنه،
والشرط الثاني: تجريد المتابعة لرسول الله فكما فعلها نفعلها كما أتى بها نأتي بها ومن ادلته قول رسول الله صلى الله عليه وسلم (من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد) متفق عليه من حديث عائشة واللفظ للبخاري رحمه الله. فهذه أخي شروط قبول العبادة ولا شك أن ما أتيت به داخل في باب من أبواب العبادة أو باب من أبواب الرد، فهل بعد ذلك أقرأ آية النور لإستحضار الجن فهل بعد الحق إلا الضلال. فهل تجد ذلك في كتاب الله؟ هل تجد ذلك في سنة رسول الله؟ هل تجد ذلك في فهم الصحابة للكتاب والسنة؟
فإن قال قائل قد أجاز العلماء التعاون تبعا لفتوى شيخ الإسلام ابن تيمية رحمة الله عليه؟
نقول نعم جزاهم الله خيرا نحترم فتواهم ونجلها ونجلهم وقد نعمل بها ولكنهم قد وضعوا قيدا ألا وهو تمام العلم بالشريعة.
قال شيخ الإسلام أبو العباس بن تيمية: (ومن كان يستعمل الجن فيما ينهى الله عنه ورسوله إما في الشرك وإما في قتل معصوم الدم أو في العدوان عليهم بغير القتل كتمريض وإنسائه العلم وغير ذلك وإما في فاحشة كجلب من يطلب منه الفاحشة فهذا قد استعان بهم على الإثم والعدوان ثم إن استعان بهم على الكفر فهو كافر وإن استعان بهم على المعاصي فهو عاص إما فاسق وإما مذنب غير فاسق، وإن لم يكن -وهنا الشاهد- تام العلم بالشريعة فاستعان بهم فيما يظن أنه من الكرامات مثل أن يستعين بهم على الحج أو ان يطيروا به عند السماع البدعي أو ان يحملوه إلى عرفات ولا يحج الحج الشرعي الذي أمر الله به ورسوله وأن يحملوه من مدينة إلى مدينة ونحو ذلك فهذا مغرور قد مكروا به) مجموع الفتاوى: (11/308)، أولياء الرحمن وأولياء الشيطان (1/152). انتهى
وسؤالي لك الآن هل أنت أخي الكريم من الذين ينطبق عليهم شرط ابن تيمية في قوله (تام العلم بالشريعة)؟ أم (فهذا مغرور قد مكروا به)؟ فهذه أسئلتنا لك يجب عليك الجواب عنها بكل تجرد من الهوى.
قلت: إن المسلمين لا يكذبون.
وأنا أقول لك بل المسلمون يكذبون إلا من رحم الله منهم بدليل قول رسول الله (والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم يذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم). أخرجه مسلم من حديث أبي هريرة
أسألك أن تتوب لله رب العالمين مما أنت فيه من شرك قبل أن يتفاقم عليك الأمر ولا ينفعك بعدها مخلوق
وأدعوك لرقية نفسك برقية تعلمناها من رسول الله لا تبقي بالبدن علة وهي النفث في الكفين وتلاوة الفاتحة أو الفلق والناس في الكفين ومسح البدن من أعلى إلى أسفل وتكرر (هكذا نفث ثم تلاوة ثم مسح، نفث ثم تلاوة ثم مسح، نفث ثم تلاوة ثم مسح، نفث ثم تلاوة ثم مسح) يوميا قبل نومك وتعد لنا بعد ستة أشهر أخرى وتخبرنا بما من الله عليك به لتفيد إخوانك وأخواتك وتنصحهم بما فعل رسول الله وليس العلاج عن بعد أو الكشف عن بعد لأن هذا كهانة، كما أنصحك بطلب العلم الشرعي على يد أحد العلماء الثقات، وأن تضع أمرك بين يدي أحد العلماء الثقات لأن الله قال: ( ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم) النساء
الإستشفاء بذكر إسم الجلالة
وقد بدأ العلاج بها الشيخ رياض محمد سماحة وتبعه العديدون ولله الحمد كان لي شرف تطويرها بجمعية المعالجين بالكتاب والسنة في مصر حتى تلاءم الشخص العادي الذي يحب أن يعالج نفسه أو يتأكد من إصابة أو عدمها والطريقة تتلخص في فكرة أن الشيطان لا يدخل جوفه ما ذكر إسم الله عليه سواء من طعام أو شراب أو خلافه . وسواء كان وجود الشيطان في جسم الإنسان نتيجة مس أو سحر أو حسد أو أذى أو لمة أو أرياح أرضية وخلافه فإنه يجري في دماء الإنسان وفي عروقه كما أخبر بذلك سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم وثبت ذلك بالتجربة العملية وبما أن النفس الذي يدخل إلى الصدر يمر على الرئتين ليأكسد الدم الموجود فيها فإن دم الإنسان كله مع الوقت سوف يكون مأكسداً بهواء مسمى عليه. وتتلخص الطريقة في أن الشخص يستمر مدة نصف الساعة وهو يسمي على كل نفس يأخذه بصيغة "بسم الله أوله وآخره" أي أنه يقول بسم الله أوله وآخره ثم يأخذ النفس ثم يخرجه ثم يقول بسم الله أوله وآخره ثم يأخذ النفس ثم يخرجه وهكذا مدة نصف الساعة بالنسبة للشخص الممسوس فإنه يشعر بضيق شديد في نفسه ووساوس تطلب منه التوقف وربما يقف مشدوءا وينطلق أو يبكي من منتصف عينه "بدموع مرة شديدة المرارة" أما الشخص المصاب بلمة من الشيطان أو اذى فإنه يشعر بصداع رهيب ودوار وتنميل يسري في كل جسمه حتى يستقر في اطراف اصابع قدمه اليسرى والشخص المسحور يشعر بأعرض حرقان في مناطق السحر فلو كان السحر مشروباً فإنه يشعر بحرقان في فم المعدة ولو كان مأكولاً يشعر بنفس العرض ولكن عند اطراف البطن السفلية "القولون" ولو كان السحر مخطى يشعر بألم في كعب قدمه اليسرى ولو كان له سحر أرضي أو معلق أو مدفون يشعر ببردوة شديدة في ظهره وتنميل من خلف العنق وقد يفقد الوعي للحظات أما المحسود يشعر بميل رهيب إلى النوم مع تثآوب مستمر وخصوصاً لو كان طفل صغير وفي حالات مس العشق يحدث أحيانا ميل للضحك أو تشنج للاطراف أو الفم أو إغماءة خفيفة ولكن ينبغي أن يراعي الشخص عدة أشياء
- لابد من وجود شخص آخر معه لانه ربما يحتاج الى مساعدة ما
- لابد أن يتأكد من صيغة التسمية طيلة النصف ساعة وأنه لا يدخل نفس إلى صدره بدون تسمية
- لابد من عدم الإسراع حتى لا يصاب الشخص بإنهاك طبيعي فيظن أنها اعراض إصابة وبالنسة للعلاج فيمكن للشخص العادي الذي إكتشف أنه مصاب أن يداوم على إستخدام هذه الطريقة نصف ساعة يومياً مدة أسبوع وهي بإذن الله تكون له شفاء أما لو دلت الأعراض على وجود سحر فلابد من إبطاله أولا سواء بالذهاب إلى معالج محترف أو إتباع هدي النبي صلى الله عليه وسلم أو السلف الصالح.
كيف يمكن للمعالج إحضار الجني الطيار
اولا احضار الجن الطيار بالقران الكريم وبكتابه قوله تعالي وان كلا لما جميع لدينا محضرون بماء ورد وزعفران سبع مرات وسقيه للمريض قبل الروقيه وقرائه يس
وايات قوم عاد وثمود اما اذا كان معاك ملوك مسلمه فبسهوله تستطيع احضاره وسلسلته داخل الجسد اي لا يستطيع المفر من الجسد
وقد لا يصدقني عقول الاخوه الاعضاء لان الموضوع غائب عن عينهم
اما عن طريقه كشفي فذكرت قبل ذالك اني اتعامل مع الجن المسلم السائر علي نهج نبينا محمد صلي الله عليه وسلم وما يطلبون شيء من الواحد غير عباده الله لا هيقولوا لك اذبح لغير الله او اقرا كلام مفهوم او اي شيء من خرفات السحره والصوفيين المبتدعين
اما طريقه كشفهم فيذهبوا للمريض ويقفوا امامه وينظره هل بداخله جن وكم واحد ودخلوا مس عاشق او خدام سحر
ولو خدام سحر ما قوه خادم السحر وما نوع السحر مرشوش ام ماكول ام مشروب
وهل هو من اسحار الجلب ام من اسحار التفريق ام من اسحار فودو وهي اسحار المرض وغيرها من الاسحار
ولو السحر مدفون اين مكان للاتيان به للمعالج ليفكه بنفسه اما اذا طلبت منهم ان يفكوه هيفكوه
وفي النهايه يخبروك بكل ما في الحاله
وهذا الكشف ليس له داخل بالقرين لان الذين يكشفوا عن طريق القرين هما السحره الذين يتعاملون مع الشياطين الملعونين الي يوم الدين
فنحن معشر المسلمين اجميعين سواء انس او جن ليس هما اعدائنا اعداء الدين
واذكركم بقول الله تعالي ( الم اعهد اليكم يا بني ادم الا تعبدوا الشيطان انه لكم عدو مبين وان اعبدوني هذا صراط مستقيم )
في النهايه انا يا اخواني في الله يا من تبع سيدنا محمد ان طلبت منكم او قولت لكم شيء يخالف الشرع فقولوا لي ايه هوي
انا تحت امركم في اي شيء وارجوا ان يكون روح الحوار بين الاخ واخوانه بالحسنه
(المس والسحر والحسد وغيرها )والامراض النفسيه وطرق علاج كلا منها
وماتفضل به أخواني وأخواتي من أثراء الموضوع بالمناقشه وودت أن اشاركهم أرائهم لكي نخلص الى الفائده المرجوه التي يرتجيها الجميع
وبناء على ماتقدم اقول كما قال سيدنا وحبيبنا نبي الله موسى ( ربي اشرح لي صدري ويسر لي أمري وأحلل عقدة من لساني يفقه قولي )
هناك فرق بين الامراض النفسيه وبين مايسميه البعض الامراض الروحيه من تسلط الجن او العين او ماشابه فالأمراض النفسيه تتنوع منها ماهو سلوكي او فسيلوجي او تربوي او جنائي او او او الخ لانه علم مستقل بذاته والا لما تم أعتمادة في جميع الجامعات في دول العالم وربما يعتقد البعض أن الأمراض النفسيه تأتي من نقص الأيمان او عدم الالتزام بفرائض ديننا الحنيف وهذا خطأ جسيم نعم نحن كمسلمين نؤمن بقول الله عز وجل ( ياأيتها النفس المطمئنه أرجعي الى ربك راضية مرضيه وادخلي في عبادي وأدخلي جنتي ) فهنا الاطئمنان ببذل الطاعه لله جل وعلا ولاخلاف لكن بناء شخصيه الأنسان تبدأ من سن الطفوله المبكره وربما يؤثر فيها مايعكر مسارها في المراحل الاخرى وهذا مايولد الامراض النفسيه التي أشرت اليها سابقا او يكون السبب خلل في أفراز بعض الهرمونات ووو فالشرح يطول أحبتي الكرام
والامر الاخر بمايسمى بالأمراض الروحيه كما يطلق عليها البعض ومن المفترض أن نسميها الامراض الشيطانيه لأنها من أعمال من ليس لهم دينا ولا مله القصد منها الأضرار او التقريب فهنا سؤال يطرح نفسه ؟
الى من لجأنا في طلب الضرر الجواب الى السحره ومن شايعهم لان الله لايضلم مثقال حبه في الأرض ولا في السماء
الى من لجأنا في التقريب الى السحره ومن شايعهم وقس على هذا بجميع أنواع السحر من حسد او رش او مدفون او او او الخ
الا نذكر قول حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم
(يا غلام إني أعلّمك كلمات:
احفظ الله يحفظك،
احفـظ الله تجده تجاهك،
إذا سألت فاسأل الله،
وإذا استعنت فاستعن بالله،
واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لـم ينفعـوك إلا بشيء قـد كتبـه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضرّوك بشيء لم يضرّوك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف.
فبناء على ماتقدم الألتزام بالدين مطلب ضروري للأستقرار النفسي لكن يوجد مايعكر صفو المؤمن من بعض الأمراض التي ذكرت اعلاه وتحتاج لعلاج نفسي وعيادي وسلوكي بحسب كل حاله
والامر الاخر أحبتي ومجرب شخصيا لمن أنكر نطق الجن على جسد الأنسان المريض ونسبها للحاله النفسيه للشخص فهذا لايصح وهو ماتعارف عليه أهل العلم من المتقدمين والمتأخرين ولنا عبره في رقيه المصطفى صلى الله عليه وسلم فوالله من يستعين بهم فأنه صاغر فما بالك بهم أذكر لاحبتي تجربتي معهم وفي جسد أمراءة عزيزة على قلبي حينما قرأت عليها أية الكرسي فقط حضر على جسدها أحد الكفره من الجن وسألته ماذا تريد منها قال أحبها ودائما الكفره كاذبون وقد بين الله كذبه فيما بعد سألته هل أنت مسلم ام كافر قال مسلم فقلت كذبت فالمسلم لايضر المسلم فسكت فقلت لماذا دخلت جسدها فقال أحبها فقلت كاذب من أرسلك لتؤذيها قال احبها فطلبت منه الخروج بعد القراءة والضغط عليه لكن المراءة تعبت جسديا فتركته وشاء ربك باليوم التالي ان يكشف ماهو أدهى فحين القرأءة بأية الكرسي والمعوذات واخر سورة البقرة تكلمت أمرأة سالتها من انتي قالت اسمها وماذا تريدين منها؟ قالت مرسوله لها فسألتها عن جميع من قام بأرسالها وأراد أذيتها وبعد ترغيبها في الأسلام والخوف من الله عز وجل طلبت منها الأسلام فأسلمت وذكرت لي بأنها مغصوبه وربما تقتل لأن جميع أهلها كفره
فوالله وتالله وبالله
تغيرت على بعضنا مفاهيم الدين القويم وفقد البعض منا التعلق بالواحد الديان ونسينا قول الله عز وجل ( ولاتخافوهم وخافوني)
سبحانك ربي أشهد أن لا اله الا أنت استغفرك وأتوب اليك
فلنعلق قلوبنا بالله
مشكور ما قصرت ولي يخليك سمعت عنك كثير ابي ارجع زوجي تركني بعد ما سوت له حرمة سحر تفريق ارسلت لك علي الواتس ما تتاخر امانه
ردحذف